عدتُ صغيرا
بحجم فتحةِ قميص غير آثم
والريح غواية
عدتُ ﻷستعيد وجهيَ القديم
والطريقَ الذي كان على سفر
ثمة أبوابٌ لا تنام
تتفقدني ،
لتمنحني اسمًا عظيما وليكن " أحمد "
يسبقني اسمي في الرجوع حافيا
يركضُ نحو القصيدة
موهومًا ،
لا يشبه الله في شئ
يا الله
قدم أمي تعدُني بالجنة
وقدمي على شفا حفرة من النّار
بحجم فتحةِ قميص غير آثم
والريح غواية
عدتُ ﻷستعيد وجهيَ القديم
والطريقَ الذي كان على سفر
ثمة أبوابٌ لا تنام
تتفقدني ،
لتمنحني اسمًا عظيما وليكن " أحمد "
يسبقني اسمي في الرجوع حافيا
يركضُ نحو القصيدة
موهومًا ،
لا يشبه الله في شئ
يا الله
قدم أمي تعدُني بالجنة
وقدمي على شفا حفرة من النّار