متابعة
لم يزل ظلها مشمسا فى فؤادى
| |
وبسمتها تسكر الصمت بين الهوى والوداد
| |
وأغنيتى يركض الشوق بين فضاءات ايقاعها
| |
مستبدا بسر الصفا والوفا والمراد
| |
بلا أول وبلا آخر
| |
تتهاوى طيور المباخر تالية شعر أفراحها
| |
للخيال المغامر
| |
حين ارتوى القلب أنبت غصنا
| |
يساكنه ويغادره الحب
| |
وهو يهب ويخبو مع السريان المسافر
| |
والألق الحر يشعل أوراده شمعة شمعة
| |
ثم ينثرها دمعة دمعة فى محيط السهاد
| |
وأنت بلا ظلك
| |
البعد ينساك فى الشوك صادحة بى : تعال
| |
أسير
| |
أطير
| |
أشق المحالا
| |
ولا أمسك الصوت من ركضه المتمادى
|