عشقت الفن لا للفن لكن للذي أسمى
عشقت الفن لا للفن لكن للذي أسمى
| |
وسددت قصيد الشعر في قلب الخنا سهما
| |
عشقت الفن معراجا إلى غاياتنا الشما
| |
أردد فوق قيثاري نشيداً يشعل الهمة
| |
يذكرنا بماضينا ويجلو عنه ما غما
| |
ويوقظ هاجع الآلام كي لا نقرب النوم
| |
أريد الفن أن يلهب روح الغضبة الكبرى
| |
يشكل جيلنا الحيران يذكي فكره الحُرَّا
| |
يفيض على الربى عدلاً ويملئ روضها بِـرَّا
|