في مساءٍ تثاكلتْ فيهِ أُممٌ منَ الخَيبات
سأمسحُ عني لهفتكَ .. دلالكَ و القُبلات
سأدفنُ قلبي فما لهُ سبيلُ نجَاة ..
و إن سألكَ عني ركبُ الصَديقات
فقُل .. دَنتها المنيّة و أمسَتْ رُفاة .!
سأمسحُ عني لهفتكَ .. دلالكَ و القُبلات
سأدفنُ قلبي فما لهُ سبيلُ نجَاة ..
و إن سألكَ عني ركبُ الصَديقات
فقُل .. دَنتها المنيّة و أمسَتْ رُفاة .!