ابراهيم جابر ابراهيم
وهي توقفُ ظِلّي هناك، على قدمٍ واحدة ،
وتجلدهُ ، او تطفىء سجائرها في ظَهره الطريّ .
وهي تصرخُ
في السجين الشابّ ،
وتشدُّهُ من شَعرهِ في الشمس !
وهي تحيكُ لي دسائسها اللطيفة والمضحكة
أو تتلهّى باسمي الشائع في أوقات متعتها
ينامُ الحبُّ على الباب ؛
مثل " كلبٍ وَدود " . يهزُّ أذنَه الكبيرة لطرد الكلام
الذي لا يحبُّ أن يسمعه .
وأنـا أرقبُ البابَ ، والكلبَ المريض ،
وأحرسُ ظلَّها على الفِراش المريح ،
وأطعمهُ الطمأنينة كلَّ يوم ؛ حين تذهبُ إلى هوايتها :
فحص المسافة بيننا !
وهي توقفُ ظِلّي هناك، على قدمٍ واحدة ،
وتجلدهُ ، او تطفىء سجائرها في ظَهره الطريّ .
وهي تصرخُ
في السجين الشابّ ،
وتشدُّهُ من شَعرهِ في الشمس !
وهي تحيكُ لي دسائسها اللطيفة والمضحكة
أو تتلهّى باسمي الشائع في أوقات متعتها
ينامُ الحبُّ على الباب ؛
مثل " كلبٍ وَدود " . يهزُّ أذنَه الكبيرة لطرد الكلام
الذي لا يحبُّ أن يسمعه .
وأنـا أرقبُ البابَ ، والكلبَ المريض ،
وأحرسُ ظلَّها على الفِراش المريح ،
وأطعمهُ الطمأنينة كلَّ يوم ؛ حين تذهبُ إلى هوايتها :
فحص المسافة بيننا !