ستمرُ بكَ قبائلٌ وقوافلٌ وقصائدٌ../
سيخترقُ النعاسُ كل الآفاق.
سيخترع التاريخُ الهواءَ المناسبَ لألعابه النارية.
سيرشدُ الطيرُ أحفادهُ لمحبرتك الغامضة.
ستكون بعيداً ..
يوم تحملُ الكلماتُ أوسمةَ الذبول من عهدٍ
لآخر.
ستبقى في تلك الحديقة وحيداً،
حتى تقذف الأرضُ تاجَ التواطؤ والغياب.
أنتَ الذي تُعيدُ النيرانُ تكوينك.َ