في الغيبوبة الأشهى من الحب
تصبح الحياة لينة كأنها صالحة لإستعادة
لا يهمني أن تمسك يدي الآن
هذا الشحوب..
أنا
وها انا أصل إلى منتهى كذبتي
الأبدية مضحكة..
لماذا لم يخبرني أحد؟
كنت اريد ان اقول لك هذا السر
لكن أنت أيضا لا تسمعني
يشغلك التلفزيون..
أو تفضل ربما ان تكتشفها بنفسك
لحظة تسقط الممحاة من اليد.
الحياة التي بدت لينة
ستحمل الى وقت طويل آثار أسناني
فهي ليست مرنة
سر آخر أردت ان أخبرك به
لم يمهلني الوقت
أو ربما كنت مشغولا بالتلفزيون..
أوصيك خيراً بأقلام الحمرة
إنها ميراثك من شفتي..