أُكابرْ....
وفي ذكراكَ بين الضلوع نارٌ...
تأبى أن تغادرْ....
مازال هذا القلب طفلا... يعقدُ شريطته الحمراء على أجنحة طائرٍ... إليك مهاجرْ.... وبين الحنايا محفورةٌ ملامحكَ ترافقني دفءَ غربةٍ... أينما أسافرْ وفي الروح عذبُ همسكَ والذكرى ... ومشاعرُ تتحدى مشاعرْ... ياقوسَ قزحٍ في وطني أحلامُه تهدهدُ نجماً... لاينامُ حائرْ ... كيف السبيلُ إليك أو الهروبُ منكَ ... والنسيانُ مهجورةٌ دروبي إليه ... والأمان فيكَ غادرٌ غادرْ
مازال هذا القلب طفلا... يعقدُ شريطته الحمراء على أجنحة طائرٍ... إليك مهاجرْ.... وبين الحنايا محفورةٌ ملامحكَ ترافقني دفءَ غربةٍ... أينما أسافرْ وفي الروح عذبُ همسكَ والذكرى ... ومشاعرُ تتحدى مشاعرْ... ياقوسَ قزحٍ في وطني أحلامُه تهدهدُ نجماً... لاينامُ حائرْ ... كيف السبيلُ إليك أو الهروبُ منكَ ... والنسيانُ مهجورةٌ دروبي إليه ... والأمان فيكَ غادرٌ غادرْ