استيّقظُ و ثمالةُ الإعياءِ تجترُني
و ملائكةُ الرحمةِ بالزهرِ تلفني
و رائحةُ " عمّان " ...
تعبقُ في أكسجينِ رئتي
لأُفتش على طيّفكَ الذي لم يجئ
خارج سِرب المُحبينَ حولي
لأدركَ سيّدي ..
أنني مُشبعةٌ في سرطانِ ناري
و هذيانِ انتحاري
و ثمالةُ الإعياءِ ما هيّ إلا سبيل خَلاصي
و ملائكةُ الرحمةِ بالزهرِ تلفني
و رائحةُ " عمّان " ...
تعبقُ في أكسجينِ رئتي
لأُفتش على طيّفكَ الذي لم يجئ
خارج سِرب المُحبينَ حولي
لأدركَ سيّدي ..
أنني مُشبعةٌ في سرطانِ ناري
و هذيانِ انتحاري
و ثمالةُ الإعياءِ ما هيّ إلا سبيل خَلاصي