دفء الورق
شعرُكِ يبعثر الغرف والأصداف
شمسُكِ تتنهَّدُ تحتَ وَخْزِ العنب
أشرقي بين السطور
قبلةً لجلجامش
وعصا تشقُ الضفافَ المسافرة.
عبده وازن