قصائد
دخلتُ إلى الكنيسة راكضًا فوقعت
دخلت لأرى الفجرَ مثقلاً بالسنين
من أجلي ومن أجل خيري خُلِقتْ هذه المرأة
التي تساوي ابتسامتُها حفنة من التراب ذُرَّتْ على الثديين
لمرة واحدة، أكون معكِ حين أنام
أنتِ في كنائس حلمي.
جورج شحاده