كم أذكُرُ الآن حزني
كالأطفال ضِعْنا في غابَةٍ مُعتِمَة
وَعُدْنا إلى البُكاءِ حُفاةً
كَمْ كانَ لِطَعْمِ الخَوْفِ حَلاوةٌ
وَلِسَرِقَةِ القُبْلَةِ مِلْحُ بَحْرٍ هائجٍ.
باسم زيتوني