قبل أن نعود
كُنَّا عندما صفَّقَ البحرُ لنا،
نضحك للطريق التي أخذتْها العاصفة
وغافلتْنا.
كذلك فعلْنا عندما لطَّفَ رذاذُ الجنس عقولنا،
فحفظْناه لنَروي به في الموت حديقة أجسامنا.
عقل العويط