مُتَحرِّراً مِن الحَواجز والميول المأثورة في الثقافة،
خضْتُ مُستَنْقعات تَتَشابهُ فيها الأساليب القَذرة للقَتل
عند الدولة. عَبَرْتُ الضفاف المريرة وَتَرَكْتُ حرّية
العَيش بالقنّ. اللوطيون يَضْفون أهمّية عظيمة على
حطام السَفينة المُترّنحة للسلطة. نَمَطٌ آخر مِن خبرة
وفنّ الشِعر. لماذا يَعودُ هؤلاء الرّعاع الى مَعازلهم
وَيَتَغَلْغَلون بدهاليز وفضلات الساسة اللصوص؟
قصائدهم مُضرَّجة بروث ما يَجودُ به عَليهم الزَعيم
الراديكالي والشَيخ الذي يَنْثر السخام على النسيم في
الحدائق. روث جَواميس يَتَضامنون فيه وَيَفْتَرون
على العَصافير النائمة بأزهار الدّفْلى.
خضْتُ مُستَنْقعات تَتَشابهُ فيها الأساليب القَذرة للقَتل
عند الدولة. عَبَرْتُ الضفاف المريرة وَتَرَكْتُ حرّية
العَيش بالقنّ. اللوطيون يَضْفون أهمّية عظيمة على
حطام السَفينة المُترّنحة للسلطة. نَمَطٌ آخر مِن خبرة
وفنّ الشِعر. لماذا يَعودُ هؤلاء الرّعاع الى مَعازلهم
وَيَتَغَلْغَلون بدهاليز وفضلات الساسة اللصوص؟
قصائدهم مُضرَّجة بروث ما يَجودُ به عَليهم الزَعيم
الراديكالي والشَيخ الذي يَنْثر السخام على النسيم في
الحدائق. روث جَواميس يَتَضامنون فيه وَيَفْتَرون
على العَصافير النائمة بأزهار الدّفْلى.