ماذا أفعل، ما إن يتجاوز ضجري الحدودَ حتى يجعلني أفقد الصوابَ إذا لم يتدخّل أحد. | |
أسحقُ جمجمتي وأبسطها أمامي أبعد ما يمكن، وما إن تنبسط كما ينبغي، حتّى أخرج فرساني. تضرب الحوافرُ بقوّة على هذه الأرضية الصلبة والضاربة إلى الاصفرار. وسرعان ما تبدأ سرايا الخيل تخبُّ. وها ثمّة رفسٌ ولبطٌ. هذا الضجيج، هذا الإيقاع الجلي والمتعدد، هذا التوقّد | |
* | |
ترجمة:عبدالقادر الجنابي |
فى الفراش | هنري ميشو
Written By كتاب الشعر on الجمعة، 5 ديسمبر 2014 | ديسمبر 05, 2014
0 التعليقات