أستحي أن أقول لك
إنَّ عربةً مسرعة
دهستني في الطريق إليك
وإنَّ امرأةً
وضعت أذنها على صدري
من جهة القلب
ويدها على النبض الواهن
في ذراعي
وانتظرت خفوت أنفاسي
وهي تفكّر بالذرائع
التي أسوقها
حين أعود إلى الحياة
إنَّ عربةً مسرعة
دهستني في الطريق إليك
وإنَّ امرأةً
وضعت أذنها على صدري
من جهة القلب
ويدها على النبض الواهن
في ذراعي
وانتظرت خفوت أنفاسي
وهي تفكّر بالذرائع
التي أسوقها
حين أعود إلى الحياة