انتَظرُ نهاية العالم وَيرّن في اذني
صدى براكين مَرْصوصة حول
" الشوَّاية " العَظيمة.
تَفضَّلَت حَياتي بمضاعفة العظام
التي تَتَهرَّأ في أحلامي
وَلَم تَمْنَحني فرصة الاقتراب
مِن المُكرَّمين الذين يُجذِّفون
صوب القَناطر المُخْتَلَّة للأبدية.
العمر فرن يَتَحمَّلُ مَخاطر الدنوّ
مِن العضو الانثَوي للفاجعة.
نوع مِن الشقاء يُغطّيني بلفائف
كَيْنونة عَليلة ولا تَكْتَمل إلاّ بالموت.
حجارة مَعْزولة
انظر اليها بخشوع
وأرْمي فيها أيَّامي
المُتَرهِّلة. السرور
أكواخ مُتناثرة في البرّية
وَمحْظور علي الدخول
والنوم فيها. كنتُ في وطني
أُمْلي على الذين يساورهم الشكّ
بعالم آخر، رسائل جنائزية الى الذين
تَقدَّموا في العمر. كانَت الرغبة بالعيش
تَصفرُّ وكُنتُ أُضحَّي مِن أجل المَحْبوب
بكلّ ما امتَلكْته وَتَحفَّظْتُ عَليه مِن رَماد
الحرب. الأسْياد تَقاسَموا فضلات الزريبة
وأنا نَجوتُ مِن الزَمن المَصعوق وأغْوَتْني
حَياتي المَريرة أن لا أخالط الذين انشَغَلوا بتَمْشية
خَزائن المال على آلام الانسانية.
صدى براكين مَرْصوصة حول
" الشوَّاية " العَظيمة.
تَفضَّلَت حَياتي بمضاعفة العظام
التي تَتَهرَّأ في أحلامي
وَلَم تَمْنَحني فرصة الاقتراب
مِن المُكرَّمين الذين يُجذِّفون
صوب القَناطر المُخْتَلَّة للأبدية.
العمر فرن يَتَحمَّلُ مَخاطر الدنوّ
مِن العضو الانثَوي للفاجعة.
نوع مِن الشقاء يُغطّيني بلفائف
كَيْنونة عَليلة ولا تَكْتَمل إلاّ بالموت.
حجارة مَعْزولة
انظر اليها بخشوع
وأرْمي فيها أيَّامي
المُتَرهِّلة. السرور
أكواخ مُتناثرة في البرّية
وَمحْظور علي الدخول
والنوم فيها. كنتُ في وطني
أُمْلي على الذين يساورهم الشكّ
بعالم آخر، رسائل جنائزية الى الذين
تَقدَّموا في العمر. كانَت الرغبة بالعيش
تَصفرُّ وكُنتُ أُضحَّي مِن أجل المَحْبوب
بكلّ ما امتَلكْته وَتَحفَّظْتُ عَليه مِن رَماد
الحرب. الأسْياد تَقاسَموا فضلات الزريبة
وأنا نَجوتُ مِن الزَمن المَصعوق وأغْوَتْني
حَياتي المَريرة أن لا أخالط الذين انشَغَلوا بتَمْشية
خَزائن المال على آلام الانسانية.