ليتني لَم أقذفْ ملابسي إلى النّهر
ذات النَّهر الذي أبتلعَ قصائدي من قبل
تعاطفًا مع من لا يكتبون الشعرَ
وأسبح عاريًا
يتعقبني البللُ وشبقُ المراهقات
....
أفي كلّ وطن منفى يغتالكَ ؟
من بعد أن يدفعَك لممارسةِ الحماقات
ثمة متسعٌ للبكاء
كي أغسلَ زجاجَ اﻷمنيات وخطّ المواويل
يا ( أنا )
آه يا الغريب ..
ما جدوى أن تتلصصَ على جريدة
ألا تخشى أن تضبطك وأنت تلهثُ
إنها الوحدة ، لعنةُ الليل
لشاعرٍ من طين وأرق
وجسدٍ مكتظ بالخيبات
ذات النَّهر الذي أبتلعَ قصائدي من قبل
تعاطفًا مع من لا يكتبون الشعرَ
وأسبح عاريًا
يتعقبني البللُ وشبقُ المراهقات
....
أفي كلّ وطن منفى يغتالكَ ؟
من بعد أن يدفعَك لممارسةِ الحماقات
ثمة متسعٌ للبكاء
كي أغسلَ زجاجَ اﻷمنيات وخطّ المواويل
يا ( أنا )
آه يا الغريب ..
ما جدوى أن تتلصصَ على جريدة
ألا تخشى أن تضبطك وأنت تلهثُ
إنها الوحدة ، لعنةُ الليل
لشاعرٍ من طين وأرق
وجسدٍ مكتظ بالخيبات