أدخلُ قطعة معدنية في حلقوم الباب
فتخرجين أنت،
أنتظرُ الكرات المتدحرجة
أنتظرُ علبة بيبسي مجانية
أركلُ الآلة، لتخرج كل القطع المعدنية دفعة واحدة قبل أن تفتح الكاميرا عينها الوحيدة..
ليس حولنا سوى خلّاطات مليئة بالجزر، تغطي على أصواتنا المرتبكة، وكأن سكّان هذا الشارع من الأرانب!!