الإسبارطيّ ذو الحظِّ السعيد
كريم راهي
لستُ وحيداً أطرقُ بابَ الأرملة
فمعي روحُ الإنسانِ القديم
الذي بصبرٍ لم ينفَدْ ظلَّ يقدَحُ الحجر.
وتميمةُ فارسِ إسبارطة
الذي طالما تعثَّرَ جوادُهُ قربَ صانعِ الحَدوات.
فمعي روحُ الإنسانِ القديم
الذي بصبرٍ لم ينفَدْ ظلَّ يقدَحُ الحجر.
وتميمةُ فارسِ إسبارطة
الذي طالما تعثَّرَ جوادُهُ قربَ صانعِ الحَدوات.