أُصيْب قَضيْب شُويْعر أكاديْمي
بالشَلَل وَكان الاعتقاد لَدَيْنا انَّهُ
فَقَد المُخَصِّب الى الأبد،
لكنّه كانَ رَقيْعاً. تَفَرَّسَ في
وجوه المَوْتى وَنَسَبَ الى نَفْسه
القُدرَة على الشفاء مِن
العنّة وَمَصَّهُ وأدْخَلَهُ
في طيْزه. طَريْقة وَرَثَها مِن
الزُمْرة التي التي سَبَقَتْه في
مَديْح الجَلاَّدين. البَعض رأى
في نَيْكه لنَفْسه
مُمارسة شِعْرية
تُكْسبهُ التَوْقير اللازم طوال
حَياته، لكنَّ مَنِيَّته وافَتَهُ حيْن
انفَجَرَت ضَرْطَته المَطْمورة.
بالشَلَل وَكان الاعتقاد لَدَيْنا انَّهُ
فَقَد المُخَصِّب الى الأبد،
لكنّه كانَ رَقيْعاً. تَفَرَّسَ في
وجوه المَوْتى وَنَسَبَ الى نَفْسه
القُدرَة على الشفاء مِن
العنّة وَمَصَّهُ وأدْخَلَهُ
في طيْزه. طَريْقة وَرَثَها مِن
الزُمْرة التي التي سَبَقَتْه في
مَديْح الجَلاَّدين. البَعض رأى
في نَيْكه لنَفْسه
مُمارسة شِعْرية
تُكْسبهُ التَوْقير اللازم طوال
حَياته، لكنَّ مَنِيَّته وافَتَهُ حيْن
انفَجَرَت ضَرْطَته المَطْمورة.