واقفاً عندَ نِهايةِ النّهرِ
كأيّ غزالٍ يقِظٍ
رافعاً قبْضتي المضْمومةَ
في وجهِ الْقوافلِ والرماةِ
كيْ يعْبرَ كلُّ ضالّ وأعْمى
إلى الْجهةِ المقابلةِ
كأيّ غزالٍ يقِظٍ
رافعاً قبْضتي المضْمومةَ
في وجهِ الْقوافلِ والرماةِ
كيْ يعْبرَ كلُّ ضالّ وأعْمى
إلى الْجهةِ المقابلةِ