قرعت على بابيِ الموصد
توقيع محمد لباشرية –
فما رد بابي... ولا حسّدي
تمهلت في الخطو علّي ارى
طريقا الى جنبه اهتدي
يحاصرني في المكان اغتراب
وتخنق كل الاماني يدي
فأ رنو الى لحظات الصفا
مهفهفة كنسيم ندي
فيرتجف القلب في فزع
ويدنو الى لحظة الموعد
الهى تساميت عزا وفخرا
وانت الذي قد صنعتَ
غدي
واحيتني شامخا في الورى
يسير بي المجد للفرقد
تحدثك الروح بعض المنى
وفي الخوف هاقد مددت يدي
يصوغ لك الدمع بعض البكا
وتشركه لوعة الكبد
الهيَ بابك اطرقه
ومالي الى غيره اهتدي
دعوتك فأعفو على مذنب
خطاياه كانت بلا عدد
توقيع محمد لباشرية –
تمهلت في الخطو علّي ارى
طريقا الى جنبه اهتدي
يحاصرني في المكان اغتراب
وتخنق كل الاماني يدي
فأ رنو الى لحظات الصفا
مهفهفة كنسيم ندي
فيرتجف القلب في فزع
ويدنو الى لحظة الموعد
الهى تساميت عزا وفخرا
وانت الذي قد صنعتَ
غدي
واحيتني شامخا في الورى
يسير بي المجد للفرقد
تحدثك الروح بعض المنى
وفي الخوف هاقد مددت يدي
يصوغ لك الدمع بعض البكا
وتشركه لوعة الكبد
الهيَ بابك اطرقه
ومالي الى غيره اهتدي
دعوتك فأعفو على مذنب
خطاياه كانت بلا عدد
توقيع محمد لباشرية –