سمراء صبرا
عارية الصوت
..
صوتكَ الماطرُ يتلكأ
في حنجرتي
فيستفيقُ الشوق فيَّ
عاريةَ الصوت
..
أنْ أُحبك
فذاكَ صمتٌ
أختنق به وحدي
بعيدةً عن فراشكَ البارد
..
أمثالي في حبك مساكين
لا يُجيدون الرقص
ولا الإيقاع
فقط نسقطُ
حيث الشوق ابنُ الجسد
وصريعُ الروح
خُذني حيثُ أنتَ
..
أن اكون وحيدة / دونكَ
ذلكَ هو اليُتم الحقيقي
الذي بفضح صوتي كل مساء