الرضيعة كانت ستأتي اليوم إلى بيتنا، لكنها لن تأتي، لأن المطر لم يتوقف اليوم عن التهاطل طيلة النهار، وحتى هذه الساعة من المساء لا يريد أن يتوقف! كان يجب أن أرى اليوم أيضا ابتسامتها الملائكية، لكنها شربت الحليب، ونامت، وانتهى الأمر، لن تأتي.
أنا أكره المطر.
15/ 02/ 2015
من يوميات شاعر وكلبه