على ضوء الشاحن طاولة الحديقة تلبس ورقا
ظلال السلحفاة تبتعد
ثمرة الكباد مخدشة
وصوتك يعلو يدنوا حقيقيا
ينادي دون لبس كان بأخر الفيديو على الجهاز صوتك وداهمني
لاعتقده يبزغ من شقوق الغياب ويعرج على الحديقة
مساء صوتك
بل صباحه
بل كلاهما
الأن