تعويذة
وحين هممتُ بيديك
كانت أصابعكَ
فخّاراً
يمجّد اسم الطين
على أطراف الحديقة
وكالضوءِ
مشيت
حتى انكسرتُ
على زجاج صورتي
المعلّقة
باسمكَ
كانت أصابعكَ
فخّاراً
يمجّد اسم الطين
على أطراف الحديقة
وكالضوءِ
مشيت
حتى انكسرتُ
على زجاج صورتي
المعلّقة
باسمكَ