أيها الداعشيون ... | عبد الغفار العوضي

أحمل بين ضلوعى حديقة بحجم فرحة أطفال | عبد الغفار العوضي

كان صباحٌ | عبد الغفار العوضي

أنا أكتبُ الآن | عبد الغفار العوضي

لتلك المرأة التى تلبس الصباح | عبد الغفار العوضي

سنترك أسماءنا على الجدران . | عبد الغفار العوضي

كيف لإمرأةٍ تجلس وحدها الآن بذيلِ فستانِ العالم | عبد الغفار العوضي

النفطُ | عبد الغفار العوضي

أىُّ نوعٍ من القرابين قدم قابيلُ لله ؟! | عبد الغفار العوضي

تنجح السلطة فى فرض القمع | عبد الغفار العوضي

أدمّرُ اللغةَ ،كأىِّ كتيبةٍ من المرتزقة ... | عبد الغفار العوضي

العالم لا يعبأ لنا | عبد الغفار العوضي

الآن ، يتجول البردُ فى شوارع بلادنا كقناص بلا قلب | عبد الغفار العوضي

قدماى تنغرسان فى رمل تلك المدينة | عبد الغفار العوضي

أنا الماءُ الأول | عبد الغفار العوضي

إمراة | عبد الغفار العوضي

السعادة ... | عبد الغفار العوضي

أجرب أن أقود ثورة ، | عبد الغفار العوضي

أرانى | عبد الغفار العوضي

أنا شجرةٌ مغروسةٌ فى جلد الفراغ بلا جذور | عبد الغفار العوضي

يتم التشغيل بواسطة Blogger.

Google ads