كيف لإمرأةٍ تجلس وحدها الآن بذيلِ فستانِ العالم ،
أن ترقصَ فى رحلةِ آلامِها ؟!
فى حريرِ قلبِها المطرَّز...الكثيرُ من الموسيقى ، والجنونُ ، واللذةُ ،والفوضى ،
العالمُ يرقص الآن على حافتِه ،
وينتظر منِّى _أنا ذلك الرجل الوحيد الجالس على أكمامِ إمرأةٍ تبكى_ ،
أن أصفقَ ،بكل ما تغزلُه الموسيقى ...من خيوطٍ للحنينٍ !