انكش الفحم في المدفاة ودع اللهب ينطلق | |
ليطرد ظلمه الظلال | |
اطل من الحديث بهذه الذريعة او تلك | |
حتى يسكن الليل | |
ويدق جرس ناقوس من كل الساعة الثانية | |
ولكن بعد ان يخطو الضيف خارجاً | |
الى الشارع حيث تعصف الرياح ويذهب | |
من ذا الذي يقوى على ان يجابه | |
عذاب الوحدة الذي يحل فوراً | |
او ان يشاهد النمو الخزين عبر الذهن | |
لذلك النبات الخصيب | |
الفراغ الاخرس | |
* | |
ترجمة: ابتسام عبد الله |
فحم في المدفأة | فيليب لاركن | ترجمة: ابتسام عبد الله
Written By تروس on الاثنين، 15 فبراير 2016 | فبراير 15, 2016
0 التعليقات