لم تعد الفتيات يؤمنّ بالقصائد
وإن شاركن الشعراء السرير، فلأن القطار قد فاتهن
أو لأن أجور المحللين النفسيين باهظة
ويشاركن كل الشعراء السرير إلا أنا
الليلة غازل الشعراء جميعًا وبين أذرعتهن فتيات عاريات
بينما أكتب وحيدًا
في منتصف هذه الحجرة