القصيدة 1150
كم من المخطّطات قد تخفق
في ظهيرة يوم قصير
مجهول على نحو تام
بالنسبة إلى أولئك الذين
يقلقون كثيرا-
الرجلُ الذي لم يمت
لأنه
وبمحض صدفة
حادَ عن طريقه المعتادة
بمقدار بوصة-
الحُبُّ الذي لم يُجرَّب أبدا
لأنه جوار المدخل
حيث المسابقات يجب أن تكون
كان ثمة حصان مطمئن
مربوط في الباب
يتمرّغ في يأسه.
*