لم تمت في مكانها..
النظرة التي طوحتها ابنة الثامنة عشرة لذات الخامسة والثلاثين..
الحارقة كفقاعة تدمي، والنيئة كعاهرة مبتدئة،
كرة الفزع التي تعرف سكتها إلى ما خلف زجاج النوافذ؛
النظرة.. شريكتي اﻵن في خزانة الملابس.
..
يا لنا من بائستين!!
كيف اقتتلنا لثلثي دقيقة على رجل لا تحبه كلتانا
كان جديرا أن نسخر من صلعته وذقنه المخنث،
ثم نمضي ليلتنا في مديح الصعلكة.
النظرة التي طوحتها ابنة الثامنة عشرة لذات الخامسة والثلاثين..
الحارقة كفقاعة تدمي، والنيئة كعاهرة مبتدئة،
كرة الفزع التي تعرف سكتها إلى ما خلف زجاج النوافذ؛
النظرة.. شريكتي اﻵن في خزانة الملابس.
..
يا لنا من بائستين!!
كيف اقتتلنا لثلثي دقيقة على رجل لا تحبه كلتانا
كان جديرا أن نسخر من صلعته وذقنه المخنث،
ثم نمضي ليلتنا في مديح الصعلكة.