أستطيع أن أتفهم تردّد جيلي، إنّه ليس مجرّد ترددٍ بالطبع، بل إنّه النسيانُ الألف للحلم الذي حلمناه ألفَ مرة ونسيناه ألفَ مرة، ومَن هو ذاك الذي يقوى على لعننا لمجرّد أننا نسينا للمرة الألف ؟
-----------------------------
"أرغب في عزلة تخلو من التفكير، أكون فيها وجهاً لوجه مع نفسي"