لديكَ حنجرةٌ
تتّسعُ دومًا
لآهاتِ القلبِ الشّاسعة
وقلبٌ يستطيعُ
أنْ يكثّفَ الحُزن إلى غيمةٍ متأهبةٍ للبكاء
على طرفِ العينِ
وتستريحُ قليلاً
حينَ تمطرُ بها على أعشابِ الخدِّ اليابسة
لكن،
هل تساءلتَ يومًا بأيّ عينٍ سَيُريحُها
بالبكاء
حينَ يحزن المطر
تتّسعُ دومًا
لآهاتِ القلبِ الشّاسعة
وقلبٌ يستطيعُ
أنْ يكثّفَ الحُزن إلى غيمةٍ متأهبةٍ للبكاء
على طرفِ العينِ
وتستريحُ قليلاً
حينَ تمطرُ بها على أعشابِ الخدِّ اليابسة
لكن،
هل تساءلتَ يومًا بأيّ عينٍ سَيُريحُها
بالبكاء
حينَ يحزن المطر