يريني الأصدقاء فوتوجرافيا قديمة
أبدو فيها غير عابئ بشيء،
أنت تأخذينني للنهر
تمسكينني من كعبي وتغمسينني فيه
يدخل في شعري غرين وقواقع
شعري الذي طال بعيدًا عن الوحدة
ضعيني على الضفة
أكون سعيدًا وشجرةً وحجرًا ينبض.
أغسل قدميك في النهر
أصطاد سمكة وأضعها في الدلو
بعيدًا عن الإوز الأبيض طويل الرقبة
الذي بدأ في مهاجمتي الآن