اجلالاً
لعطرِ المرورِ
تنهضُ الحواسُ
تستقيمُ انحناءةُ الموجِ
تنبثقُ الجدائلُ
غدرانَ شمسٍ
تغمرُ مخملَ اليقينِ
تُزفُّ الملامحُ للمرايا حبوراً
على ملمسِ الأحمر
يتوهجُ عطشٌ
يتعرقُ لظىً
يغدو قافيةً ونخبا
تضجُّ بالنبيذِ السطور
.....................................
أنتَ ..أيها الناهضُ في خيالي
أشجارَ محالٍ
مكتحلًا بأخيلةِ الفتون
الليلُ منسدلٌ لأجلكْ
مسارحهُ
معازفُ السحرِ
شرفاتهُ تمائمِ العرافاتِ
اسمعْ
اشهدْ
وحدثْ:
في عينيكَ اكتمالي
عيناك فوق احتمالي
.....................................
مراراً أبيتُ أنْ أستكين
لـ طيفٍ توانى في الحضورِ
ألا أسكبَ ..إنْ أتاني..
أصابعَ الشوقِ
في غاياتِ الغرقِ..
أنا المنفيةُ إليكْ
بـ حكمكَ
انحسرتْ من حولي السجونُ
انفضتْ عن معصمي القيودُ
غصناً في مهبِّ الخريفِ بقيتْ
هلا تجرعتْ أسامعكَ مواءَ الملامحِ
وطويتَ لأجلها برهةً ...
جناحَ الرحيل ..
تنهضُ الحواسُ
تستقيمُ انحناءةُ الموجِ
تنبثقُ الجدائلُ
غدرانَ شمسٍ
تغمرُ مخملَ اليقينِ
تُزفُّ الملامحُ للمرايا حبوراً
على ملمسِ الأحمر
يتوهجُ عطشٌ
يتعرقُ لظىً
يغدو قافيةً ونخبا
تضجُّ بالنبيذِ السطور
.....................................
أنتَ ..أيها الناهضُ في خيالي
أشجارَ محالٍ
مكتحلًا بأخيلةِ الفتون
الليلُ منسدلٌ لأجلكْ
مسارحهُ
معازفُ السحرِ
شرفاتهُ تمائمِ العرافاتِ
اسمعْ
اشهدْ
وحدثْ:
في عينيكَ اكتمالي
عيناك فوق احتمالي
.....................................
مراراً أبيتُ أنْ أستكين
لـ طيفٍ توانى في الحضورِ
ألا أسكبَ ..إنْ أتاني..
أصابعَ الشوقِ
في غاياتِ الغرقِ..
أنا المنفيةُ إليكْ
بـ حكمكَ
انحسرتْ من حولي السجونُ
انفضتْ عن معصمي القيودُ
غصناً في مهبِّ الخريفِ بقيتْ
هلا تجرعتْ أسامعكَ مواءَ الملامحِ
وطويتَ لأجلها برهةً ...
جناحَ الرحيل ..
