تمنيتكِ محضَ شهقة ,
أشعلُ بها رمادَ أيامي ,
....
أردتكِ شَجنا سرمديا ,
لإيقاظ عصافير قلبِي ,
.....
وحين تغفو الصباحاتُ على كتفكِ ,
أغار من لذة ,
تختلسها فراشاتُ منك ِ
...
كأرجوحة فوق مفاصل الوريد ,
رحتُ أناغيكِ
وأنا الشَّريد ..
ا
1_
تَعرفين ...
أحببتكِ بما لا يُقاس على أي امرأة .........
لكنّ اللغةَ التي تفيكِ حقكِ ,
كانت تجىء و تذهب ,
كأرجوحة مُراوغَة .......................................
_2
يَنتابني هلعٌ ساحق من كلمة أحبك ,
فالمشاعر وخلجات العواطف
لا نستطيع قياسها
فأحبكَ ,
قد يكون صاحبها ,
أبعد ما يكون عنها ...........................................
_3
كم حلمتُ بامرأة
تعزف بلا شروط ,
و تبحرُ معي إلى أبعد الضفاف
و ترمي بنظرها
لأعلى ما يصل إليه أخطبوط ...
_4
مثواي شهقتكِ
لنْ أبقىَ خاتما في أصبعكِ
رغبتي أنْ أكون بصمتكِ ,
_6
لا أستطيع السكنَ في السماء ,
فا تخذتكِ سمائي ,
أسألكِ أيضا ,
أنْ تكو ني
قصيد تي ..