مَتّع
ضعيفكَ
باشرتُ عاقراً خيّرةً، وتَهلّلتُ قي شِقّها
بظلامِ المعجزة...
ـ أيها الغافلُ، القَنصُ من نمطِ الخيانةِ.
راعَني
ثَمرٌ فاحشٌ يتريّضُ حائطَها، لامعَ
البَرَدِ.
ومَمطُوطةً بكرامةِ القَحبةِ، استَنفَدَت
سلّتي. والطريفُ أن العودةَ
طارَدَني ببطءٍ، عينٌ كشهوانيةِ القبرِ.
وإني خِلتُها،
لَعلَعاتُ العواميدِ في الشارعِ الوَعرِ،
مثلَ قَذفِ الأَجِنّة.