في المقهى
عبدالله المتقي
كاتلين
سنجلس في المقهى ذاته
نتناول وجبتنا الصياحية
وبين يديك قصائد لسركون بولص
في المقهى،
ﻻ أكثر من مقطوعة على الكمان
لعازف أعمى
تتدلى من الشاشة الصغيرة
عبدالله المتقي
كاتلين
سنجلس في المقهى ذاته
نتناول وجبتنا الصياحية
وبين يديك قصائد لسركون بولص
في المقهى،
ﻻ أكثر من مقطوعة على الكمان
لعازف أعمى
تتدلى من الشاشة الصغيرة
وقصائد تملأ الروح والجسد