#رُوحي_الآنَ_حُرّة
عليّ أنْ أعترفَ أنَّني لسنواتٍ كنتُ أدّعي أنِّي أُحِب ! ، نعم أدّعي ، وهو ليس ادّعاءُ الكاذبين ،،، كان ضرباً من المكابرة والثّواءِ علىٰ ما اعتدْتُ من لوْعةٍ طالما جرّبْتُها ولا أريد أن أبرحَها إلىٰ ما أجهلُ من ألَمٍ قد لا أستطيع معه صبرا ،
لهذا .. كانت تلك الإفاقةُ المُحدَثةُ القديمة ( !! ) .. والتي أوْحىٰ بها صباحٌ قريبٌ كيْ أتجاوزَ سنواتِ طالما عشْتُها رُوحاً مَوْقوفةً - مُعَطّلةً - علىٰ سرابٍ بِوَهْمِ الوفاءِ الذي أجدْتُه تماماً .
منذ شهورٍ .. حرّرْتُ رُوحِيَ من وهم الحُبِّ ووَهم الوفاء ، حرّرتُها من الادِّعاء ،،، وهٰا أنا ذَا وحْداناً فذّاً مُطْلقَ الرُّوحِ مُشْرّعَ الوجدانِ أستطيعُ حُبّ العالمِ بموجوداتِه كافّة .
عليّ أنْ أعترفَ أنَّني لسنواتٍ كنتُ أدّعي أنِّي أُحِب ! ، نعم أدّعي ، وهو ليس ادّعاءُ الكاذبين ،،، كان ضرباً من المكابرة والثّواءِ علىٰ ما اعتدْتُ من لوْعةٍ طالما جرّبْتُها ولا أريد أن أبرحَها إلىٰ ما أجهلُ من ألَمٍ قد لا أستطيع معه صبرا ،
لهذا .. كانت تلك الإفاقةُ المُحدَثةُ القديمة ( !! ) .. والتي أوْحىٰ بها صباحٌ قريبٌ كيْ أتجاوزَ سنواتِ طالما عشْتُها رُوحاً مَوْقوفةً - مُعَطّلةً - علىٰ سرابٍ بِوَهْمِ الوفاءِ الذي أجدْتُه تماماً .
منذ شهورٍ .. حرّرْتُ رُوحِيَ من وهم الحُبِّ ووَهم الوفاء ، حرّرتُها من الادِّعاء ،،، وهٰا أنا ذَا وحْداناً فذّاً مُطْلقَ الرُّوحِ مُشْرّعَ الوجدانِ أستطيعُ حُبّ العالمِ بموجوداتِه كافّة .
أ ج