في الأوتوجراف
طلبتِ الكتابةَ يا جنتي | وماذا تريدين أن أكتبا |
وما في الجوانح خافٍ عليكِ | وقلبك يعلم ما غيبا |
سأكتب أنكِ أنت الربيعُ | وأنكِ أنضر ما في الربى |
وأنكِ أنت الجمالُ الفريدُ | وفجرُ الشبابِ وحلمُ الصبا |
أهلل باسمكِ عند الصباح | وأطوي على ذكركِ المغربا.. |