مَاذا تُريد ؟!
كانَ السؤالُ مُوَجَّهًا نحوي
| |
كطَلقةِ بُندُقيَّةْ
| |
ولأنَّني منذُ الطفولةِ
| |
كَمْ أخافُ مِنَ العساكِرِ
| |
والطُّقوسِ العسكريَّةْ
| |
الآنَ قُمتُ أدُبُّ فوقَ الأرضِ ...
| |
جِسمي يَرتَعِدْ
| |
وبكلِّ خوفٍ قُمتُ أديتُ التحيَّةْ
| |
فإذا الذي قد كانَ يسألُني ..
| |
يَموتُ مِنَ الضَّحِكْ
| |
يا أيُّها السجَّانُ لا تَضحَكْ
| |
ماذا تُريدْ ؟
| |
قد كانَ يسألُني لِيملأَ خانَةَ الكلِماتْ
| |
بِجريدَةٍ يوميَّةْ
| |
مَن ذا يَكونُ حَبيبُ ليلى العامريَّةْ ؟
|