أحمد المريخى
حكايا
الخــــــولى
إلي سـوزان عليـوان
.. ولماذا أحتفظُ بهذه الوردةِ
كلَّ هذه السنوات؛
لقد ذبُلت..
جفَّ الجسد،
وتغيَّر لونُ الورق،
وفات قِطاف
وأنا..
كلما أوجدتُها كَـَذبَتْ علىّ،
وغنت لى:
«الورد مهما دبل..»!!