شادِن صالح
وأنتَ تصنعُ الخبزَ لي؛
خُذني بعيداً عن ازدحامِ المقابرِ في وطني،
وعن سبعينَ شتاءً يحاصرونَ سُلالتي،
وحدِّقْ في كحلِ عينيَّ...
نعم!
وأفسدْ خُرافةَ الأزلِ.. أفسدْها بموتٍ شهيٍّ...
علِّي استكينُ في ضَلال عينيكَ لا ظِلِّهما!