أَركض فوق أصابع الريح
تسامرني غربة
صوفية الأرق
وأَنت تشد الأرض من طرفيها
كقوس الفراغ
وترمق حلمي المصلوب
على سور الأماني
لا يأبى النزول
َفأَعيد دورةَ التّاريخِ
عكسَ دمي
لعلّيَ أَظفر ببعض الحقيقة
بعد أَن باعَ المسرحُ مقاعدهُ
واستأجر نصفَ لسانْ
وصوتك استعاره الغياب
ليَرْسُمُ خُطاه فـي الْـمَدى
لك الآن متسع من الصمت
عند مرورك بأهداب السكون
…………………………………………
تسامرني غربة
صوفية الأرق
وأَنت تشد الأرض من طرفيها
كقوس الفراغ
وترمق حلمي المصلوب
على سور الأماني
لا يأبى النزول
َفأَعيد دورةَ التّاريخِ
عكسَ دمي
لعلّيَ أَظفر ببعض الحقيقة
بعد أَن باعَ المسرحُ مقاعدهُ
واستأجر نصفَ لسانْ
وصوتك استعاره الغياب
ليَرْسُمُ خُطاه فـي الْـمَدى
لك الآن متسع من الصمت
عند مرورك بأهداب السكون
…………………………………………