(أنشودة الرحيل)
حين يدندن السيّاب بـ"أنشودة المطر"
ويرى غيلان في وجه القمر
أرى حسن ماسكا يد مايا
مهاجران كصفحات الزمن
في حزن قطرات المطر
غيلان يا غيلان
إن سدّت الأبواب
وهربت المرايا
تذكّر أناشيد والدنا
فلن يصمد طويلا
في قلب هذا النار
رقص الدخان