الرئيسية » , » بتلات الورد/الجزء الثالث | مراد سليمان علو

بتلات الورد/الجزء الثالث | مراد سليمان علو

Written By هشام الصباحي on الاثنين، 16 مايو 2016 | مايو 16, 2016

بتلات الورد/الجزء الثالث
(1)
مراد سليمان علو
 muradallo@yahoo.com 
ـ مشروعي الفكري، والثقافي... "تأهيل المجتمع الأيزيدي بعد الفرمان الرابع والسبعين"، حلم تحقق بعضه من خلال (قه له ما زىرين) القلم الذهبي. برعاية منظمة (يزدا)!
*
ـ في داخل كلّ واحد منّا (طبّال) فيما إذا وجد الطبل المناسب ليقرع عليه!
*
ـ الصداقة خيمة، ليس كهذه التي أسكن فيها، بل كتلك التي أحلم بها!
*
ـ من قال إن عيد رأس السنة لا طعم له؟ 
يكفينا إننا حافظنا عليه أولا..
ومن بارك لنا عيدنا هذا العام هم أضعاف من كانوا يباركونه في السابق.. وهذا طعم من نوع آخر!
*
ـ لا أزال التفت يمينا ويسارا عندما أشعل سيجارة مخافة أن يراني شقيقي الأكبر!
*
ـ المناسبات عديدة، فليس عليك أن تحشر قلمك في مؤخرة كل مناسبة!
*
ـ صديقي أحمد شنكالي قدّم استقالته من عمله في المؤسسة الإعلامية (كورد سات)، بعد عقد من الزمان، بالتأكيد أحمد العزيز سيخدم مجتمعه بطريقة أخرى.. ربمّا افضّل!

ـ قد نتألم، وقد ننكسر، ولككنا لن نهُزم هذه المرّة!
*
ـ بمناسبة انعقاد مؤتمر لالش الثاني للسلام والتعايش المشترك في يوم الأثنين 25 أبريل في قاعة الضيوف والمؤتمرات ـ القاعة التي منع وكيل الأمير من دخولي وطلابي إليها في أوقات استراحة الغداء عند زيارتنا للمزار في الشهر مرة ضمن مشروع (القلم الذهبي) برعاية يزدا، ولا أدري لماذا ـ وكذلك هو يوم قريب من اليوم العالمي للكتاب (23 أبريل) اقترح صديقي أحمد شنكالي ـ وهو الذي طبع ديواني شعر لعماد بشار ولي ـ أن يستغل المناسبة ويعلن عن مشروع جانبي شعاره (خذّ كتابا وتبرع لأجل طبع آخر) وهي فكرة جميلة جدا..
الآن السياسيون والناشطون في الداخل..
والشعراء في الخارج يعرضون قصائدهم..
ولا أدري كيف خطر ببالي بائع الفلافل الذي نشبهه كثيرا، وعلى فكرة الفلافل والشعر مذاقهما طيب للذي لا يعاني من مشاكل في الكليتين والدماغ! 
*
ـ الأيزيدي يتقدم..
علي عمر كبعو وكيلا لمحافظ نينوى..
مهدي حاجي علو مديرا عاما للبلديات في محافظة نينوى..
حسن صالح مشرفا تربويا..
لا تهمني اتجاهاتهم السياسية، ولا خلفياتهم الثقافية!

ـ صديقي الصدوق شاعر الحبّ خدر شاقولي لم يكتب حرفا بعد الفرمان، كنت أتساءل مع نفسي: "لماذا؟" وكنت ألعنه في سرّي، ولكن ما أن علمت الحقيقة وعرفت السبب، ارتسمت على وجهي عبسة دائمة! 
*
حفلات التخرّج الربيعية لطلبتنا لها رونقها المميز، ليتني أقدر أن احضرها جميعا!
*

التعليقات
0 التعليقات

0 التعليقات:

إرسال تعليق

يتم التشغيل بواسطة Blogger.

Google ads