أَتذكَر الدوامة
المُعتمة
و أَتذَكَرَنِى لَمّا
أنفذ
من أحد جوانبها
للجانب الآخر
كأنى إبرة ,
أُلقى نظرة
على ظلام حالك
يجتاح فضاءها
و يجتاحنى عِند
طيرانى الحُر
بباطنها
فى تلك اللحظة
التى أسطع فيها ,
كحياة
المُعتمة
و أَتذَكَرَنِى لَمّا
أنفذ
من أحد جوانبها
للجانب الآخر
كأنى إبرة ,
أُلقى نظرة
على ظلام حالك
يجتاح فضاءها
و يجتاحنى عِند
طيرانى الحُر
بباطنها
فى تلك اللحظة
التى أسطع فيها ,
كحياة