37/
كهذا الجدبِ ،يصيرُ كوخنا الأزليّ ،الموتُ ، شرارةُ العدمِ ،لمْ يدخلْ في الخفاءِ ،كانَ يصغي لفراغهِ في حرقةِ إبريلْ .